أكدت سياسة التعليم في المملكة على أن يتناول التدريب كافة جوانب العملية التعليمية والأجهزة العاملة فيه ،ويمثل التدريب التربوي حجر الزاوية في عملية تطوير المعلمين أثناء الخدمة فهو يتيح الفرص أمام المعلمين على اكتساب الخبرات والنمو المهني .
ويحفل عصرنا الحاضر بالتطورات والاكتشافات المستمرة فهناك تحديات ثقافية واجتماعية جديدة لها الأثر العميق والواضح على التعليم ، وبالتالي على مهنة التدريس مما يستدعي ضرورة تدريب المعلمين لكي يتسنى لهم مواكبة هذه التطورات، واكتساب المعارف والخبرات والمهارات الجديدة.
التميز في تقديم نمو مهني ذا جودة عالية من خلال برامج تدريبية تحقق أفضل المستويات المتعارف عليها دولياً.
تطوير المعرفة والقدرات والمهارات للقائمين على العملية التعليمية باستخدام أحدث الأساليب التدريبية وأفضلها ,والالتزام بالتحسين المستمر للعمليات التدريبية .
(حسن المعاملة. التميز . الشفافية . العدل . المسؤلية .المصداقية . الإتقان - العمل بروح الفريق - الأصالة - المبادرة – الالتزام)
الهدف العام:
تنمية وتطوير معارف واتجاهات المتدربين في مجتمع المعرفة وتحسين العمليات المتعلقة بها.
الأهداف التفصيلية:
- تقديم البرامج التدريبية بكفاءة وفاعلية تلبي الحاجات وتحقق الطموح.
- تأهيل الكوادر وتمكينها بكفاءة وجدارة.
- توفير بيئة عمل وتدريب محفزة ومواكبة للتطور.
- توسيع الشراكة وتوطيد العلاقات مع مختلف القطاعات.
- تفعيل المسؤولية المجتمعية.
- رفع مستوى أداء المتدربين من شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية.
- تطوير معارف وقدرات العاملين من شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية .
- تعزيز خبرات وتطوير مهارات العاملين .
- تعريف العاملين بالمشكلات التي تواجههم في العمل وطرق علاجها .
- معالجة أوجه القصور في الأداء لدى العاملين .
- تحقيق النمو المهني المستمر للعاملين في الميدان للقيام بمهامهم بكفاءة .
- تشجيع المعلمين على مواصلة دراستهم للرفع من كفاءتهم الإنتاجية